الأحد، 14 سبتمبر 2014

الإلحاد هو الحل !!

الإلحاد هو الحل !!!
جـ1  ( فُقدان الثقة )

نعم الإلحاد هو الحل الأن عند كثير من الناس فى ظل هذا الظلام القاتم وتزيف الحقائق والعشوائية فى الفكر والحياة والجهل المسيطر وتجريد الناس من فطرتها النقية وتحويلها لكائنات مادية مُطلقة منعدمه الروحانيات مُكبله بالأغلال البراقة يظن نفسة حراً ولكنة عبداً لحياتة الدونية لا يعلم شيأً عن أرواح الأشياء ولكن يعلم كل شيء عن قيمتها المادية

أولاً الإلحاد ببساطة شديدة

( هو عدم الإعتراف بإله حاكم للأرض وأعتبار الإنسان هو الحاكم المطلق لنفسه المسيطر عليها بكل جوانبها )  دة تعريف عام بغض النظر عن بعض النظريات كـ داروين وغيرة عن فكرة الإله فى الخلق بصفة عامة .. ولا يوجد مدرسة معينة ولا منهج معين يتفق علية جميع مُلحدى العالم .

وخلينا نقول بصراحة إن ممكن الناس دى تكون شايفة نفسها على حق لأسباب وعناصر كتييير هنبدأ أولاً ( بعدم الثقة )
أولاً مولد الإنسان : على الفطرة ( إعتراف بإله خالق ) وأنا كائن ضعيف مُسيطر عليا قوة أكبر تحمينى وترزقنى وتطعمنى وأدعوها وأطلب منها يد العون وأشعر بالضعف والذل إليها وهذة هى الفطرة ( وهن الإنسان ) بعد فترة يكبر الإنسان ليدرك معنى أخر ( السبب ) أنا نجحت علشان ذكرت أنا اشتغلت علشان  ذكى أنا وأنا ... إلخ

 - فتبدأ بتحول مهم جداً تبدأ تحس أن القوة إلى كنت بتلجأ إليها دى مبقتش قوية أوى زى الأول إنت خدت جزء كبير منها إذاً أنا مش محتجلك فى الجانب دة !! 

- طيب نجرب حاجة تانية .. السؤال والطلب وفجأة مش بتتحقق أو بتتأخر ومش فاهم لية ..

- الجانب الثالث والأخطر ينظر إلى العالم فيجد العالم العشوائى هذا قد فقد السيطرة .. لم هؤلاء يُذبحون وهؤلاء يُقتلون لم كل هذا الظلم  إنهم على نفس دينى .. أنهم منى وأنا منهم لماذ لم ينقذهم الله ممن هم فية ألا يرى الله ما هم فية ألا ينظر إليهم ألا يسمع دعاء السحارى وبكاء الثكالى وما ذنب الأطفال تُقتل ولم يفعلوا شيىء


- وهنا قد دخل فى مرحلة أخرى من عدم السيطرة على نفسة
وهى أنه الأن ( غير مؤمن بعمق )
عنوان جـ2 من ( الإلحاد هو الحل ) 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق